Le rythme ramadanesque

[flora blanche]

Looool @Lunatic bech ta3mil 3mayi lrajli 9al kan majach romthan s3ib raw mayssamiwich nhar ili noftrou fih 3id

[JudyAbbott]

hhh 3amin le5ranin kif mira, rajli i7ather i7ather s7our ou kif i3ayetli ntafi thaw koujina, n5ali ken thaw el four che3il ou nekil ou 3inya chtar mghamthin bech maytirech noum ^^
l7a9 nefra7 bih 5ater ya5la9 ambiance ma7leha fi dar ou ki walit n7ather min 9bal ou nzayen dar.. n7es eli l'attitude mte3i tbadil weli 7athra akther, kima nchouf kifech allman yetsarfou fi noel quoi

[flora blanche]

Ouii fazet décor w aka jaw f dar ma7lah sne ena cmandit fazet yich3lou w fanouss awka tabdil jaw lilna 9bal maykounou li sgahr

[Miroutta]

Ena zeda manfi9ech lel s7our et nekel mara wa7da ken fi cha9an l fater w ba3d manekelch w manetsa7erch w la79i9a 7ata ki tweti netsa7er man7esech li faama far9 kbir , ramdhan yta3eb bel s7our walla blech . Sinon ena fil5edma 12h:00 nsaker l 7anout w nwalli en mode survie la akther la 2a9al ( que ce soit sur pplace walla fil dar) , man9ayelch . manejemch ner9ed w ena ji3ana wa illa surtt 3otchena :lol:et n3adi barcha wa9t fil coujina bech najem n3adih lwa9t sinon brabi ech bech no93ed na3mel men 18h l 21h walla 22h surtt l s8ar yebdew fey9in w herjin

@Lunatic Ramdhan 2017 awel 3am 3a,di en france sar fiya 3ametha
l plan li 7kit 3lih enti béhi , tnajem 77ata tayeb makeltek el sbe7 w hakeka kitfi9 mel 9ayloula twalli tetfarej 3al mousalslet .

el sna newya nbadel fil disposition mte3 el dar , hakeka n7essou enou fama 7aja jdida , w n9arbou l tawla lel talfza 5ater wa9t cha9an l fatr yji m3a wa9t l mousalslet fi tounes
fekra behya l decoration

[MissLinou]

ena ma 3andich mochkla m3a essyem, ech 5alleni chedda fel jeune intermittent ama la79i9a netsawer ken jé cha9an el fatr 21h rahou yta3eb akther b barcha
@Lunatic madem ma te5demch ma torbotch rou7ek b rythme mou3ayen bech ma testressich rou7ek. nans7ek zéda 9bal ma tor9od 7adher ba7dhék 7aja l s7our w 9oum koul w arja3 or9od, w ba3d 9oum fi 3a9lek. 7awel koul 7ajét t9anna3

[mira82]

looool kifek rajli yebda yestenna t9oul dra chfemma wa ena ken nel9a nebki ya rabbi sama7ni

[mira82]

@JudyAbbott loool 3andi weld 5alti hakka yemchi yetsa7ar 3inih mghamdha chkonna nebdew chey5in 3lih bedho7k ya 7asra

[flora blanche]

F belkom fama ara2 t9oil ili romthan kan fixe kan yji fil 5rif رمض رمضان ma3naha il arith tsob feha mtar ba3ed chidit il 7ar ( mte3 sif) kan dima wa9it hathaka romthan y9oulou zeda pke il 3alam kol yssoumou 9ad 9ad meme nbr d'heures ( je c pas si c vrai) ama 9alik bo5ol fil 3rab mba3ed ma5alawhech lahkaya akeka w radouha bi lachhor 9amariya en plus je trouve bizzarre ti f kes pays nordiques 3bed toussil tssoum 20h

[mira82]

awel marra nesma3 ama fekra behya

[flora blanche]

مفروض رمضان ييجي في موعد ثابت معتدل الطقس سنويًا،
أقله يعني وبمناسبة الصيام في الحر، وده مقال عن التقويم الهجري المنحرف:
يأتي رمضان هذا العام في عز الحر مبكراً _كالعادة_ عن موعد العام الماضي بـ ١١ يوماً وربعاً تمثل الفرق بين السنة الموسمية الفصلية "٣٦٥٫٢٤٢٢ يوماً" والسنة القمرية الهجرية "٣٥٤٫٣٦ يوماً"، هذا الفارق _الـ ١١٫٢٥ يوماً_ يتضاعف في السنة التالية ويصل إلى شهر قمري "٢٩٫٥ يوماً" في السنة الثالثة من بعد الشهر الثامن، أي أن مجموع الانحراف ١١٫٢٥+١١٫٢٥+٧= ٢٩٫٥ يوماً خلال ١٢+١٢+٨= ٣٢ شهراً قمرياً، وتدور السنة القمرية برمضانها وعيديها والحج على فصول السنة كل ٣٢ سنة.
وكلمة تقويم تعني جعل المعوج المنحرف مستقيماً، بهذا لا يمكن اعتبار التقويم القمري الحالي "الهجري" تقويماً، هذا انحراف واضح، وطول النهار في شهر رمضان صيفاً يتراوح بين ٢٠_٢٢ ساعة في البلاد الواقعة شمال خط العرض ٦٠ من نصف الكرة الأرضية الشمالية بما فيها القطب الشمالي. أما هنا فيعاني الصائمون في الحر لساعات طوال، ولا يستقيم الانحراف إلا بإضافة شهر مقوِّم كل ٣٢ شهراً هجرياً؛ فيثبت رمضان وموسم الحج في مواعيد ثابتة مع فصول السنة، وكان هذا هو الحاصل قديماً حتى أُلغي الشهر المقوِّم في ظروف تاريخية غامضة، كان رمضان يأتي دائماً بين سبتمبر وأكتوبر وقت تساوى ساعات الليل والنهار شمال الكرة الأرضية وجنوبها، مع تقلص الفارق بين طول الليل والنهار لحده الأدنى في القطبين، وكان موسم الحج يأتي دائماً في الشتاء، ألطف أوقات السنة بالحجاز؛ فلا يموت الحجاج من شدة الحر.
ويكفي تحري المصلحة العامة سبباً لنغير فوراً؛ لكن العقول التي تشكلت بفعل الخطاب الديني السائد تحتاج موافقة ولي الأمر "الماضي" على كل خطوة في الحاضر والمستقبل، وهناك ما يدل على أن الشهر المقوِّم كان مستعملاً أيام الرسول والخلفاء الراشدين حتى حُذِف؛ فتاهت شهور السنة الهجرية بين الفصول، من ذلك:
١_ موقعة اليرموك الشهيرة بين المسلمين والروم كتب المؤرخون الغربيون أنها حصلت في ٢٠ أغسطس "آب" سنة ٦٣٦م، وفي المصادر الاسلامية ومنها كتاب البداية والنهاية ثلاث روايات؛ الأولى عن الحافظ بن عساكر أن المعركة وقعت في ١٥ هجرية، الثانية عن محمد بن إسحق: أنها في رجب ١٥ هجرية، الثالثة عن خليفة بن خياط الكلبي بأنها في الخامس من رجب ١٥ هجرية.
وبمقارنة التاريخين نجد أن 5 رجب موافق للعشرين من أغسطس فقط في وجود الشهر المقوم. هذا دليل حسابي لا يقبل الشك أن التقويم الهجري حتى معركة اليرموك كان يعتمد على وجود هذا الشهر المقوم، وبغير ذلك يستحيل أن يصادف الخامس من رجب العشرين من أغسطس في ٦٣٦ ميلادية.
٢_ عمر الرسول عند وفاته بكتب السيرة ٦٣ سنة لا يمكن أن يكون كذلك إلا في وجود الشهر المقوم، فبالحسابات طبقاً للتقويم الحالي وبدون وجود هذا الشهر يكون عمر الرسول حوالي ٦٥ سنة.
٣ _ لمعاني أسماء الشهور العربية "القمرية الهجرية" ارتباط بالفصول:
** محرم: تسمية هذا الشهر كانت من الرسول تأكيداً على بداية الأشهر الحرم الأربعة التي حُرِّم فيها القتال وصيد البر، وكان اسمه في الجاهلية صفر أول. ويتراوح دوماً بين يناير وفبراير.
** صفر: حيث يصفر الفرق بين طول الليل والنهار لتساويهما، واسمه كان قبل الإسلام صفر ثان. ويتراوح دوماً بين فبراير ومارس.
** ربيع أول: أي بداية الربيع، دلالة على أن قدوم هذا الشهر يصادف بداية فصل الربيع. ويتراوح دوماً بين مارس وإبريل.
** ربيع ثان: إذا تأخر تفتح الزهور لهذا الشهر تكون إشارة للعادين "المهتمين بعدِّ الأيام والتقويم أي الفلكيين" إلى انزياح التقويم؛ ووجوب إضافة الشهر المقوِّم ليعود فصل الربيع في شهر ربيع أول من السنة القادمة، وهذا الشهر يتراوح دوماً بين إبريل ومايو.
** جماد أول: دلالة أن قدوم هذا الشهر يصادف بداية جماد الحبوب في سنابلها كتبشير لبداية موسم الحصاد، وهو يتراوح دوماً بين مايو ويونية.
** جماد ثان: إذا تأخر موسم الحصاد إلى هذا الشهر تكون إشارة للعادين إلى انزياح التقويم، ووجوب إضافة الشهر المقوم ليعود أول الحصاد من السنة القادمة في جماد أول. وهو يتراوح دوماً بين يونية ويوليو.
** رجب: يقال رجّب الشيء "بتشديد الجيم" أي عظَّمه، وكانوا في الجاهلية يعظمون هذا الشهر الذي يتراوح دوماً بين يوليو وأغسطس.
** شعبان: وسمي كذلك لتشعب الأعراب في البادية طلباً للماء بعد الصيف الذي استنفذ أكثر مياه الشتاء. ويتراوح دوماً بين أغسطس وسبتمبر.
** رمضان: وسمي كذلك من تسمية أول مطر بعد الصيف في بداية الخريف شمال خط الاستواء وبداية الربيع جنوباً ويقول البدو عن أول مطر بعد فصل الحر "الرمض والرمضان"، وكان رمضان يتراوح دوماً بين سبتمبر وأكتوبر.
** شوال: سمي كذلك لأن العرب لاحظت أن الناقة تشول بذنبها مع دخول موسم تزاوجها، ويتراوح دوماً بين أكتوبر ونوفمبر.
** ذو القعدة: دلالة على دخول الشتاء بشدة رياحه حيث كانوا يقعدون ولا يرحلون. ويتراوح دوماً بين نوفمبر وديسمبر.
** ذو الحجة: سمي كذلك لأن العرب تعارفوا أن يحجوا فيه إلى مكة وينشطون تجارياً. ويتراوح دوماً بين ديسمبر ويناير.
ولا يعقل اتفاق معاني أسماء تلك الأشهر مع المواسم الفصلية إلا بثباتها أي بوجود الشهر المقوم في التقويم القمري العربي.
وفي آخر السنة القبطية أيام نسيء، وهي خمسة أيام في ثلاث سنوات متتالية، وفي السنة الرابعة تكون ستة أيام، والهدف ضبط التقويم مع الفصول، فيظل مجيء شهور كياك وطوبة وأمشير مثلاً مع الشتاء. والنسيء معناه في اللغة "العقيب"، أي كل ما يأتي متأخراً، هذا يستدعي الآية ٣٧ في سورة التوبة: "إنما النسيء زيادة في الكفر يُضَل به الذين كفروا يحلونه عاماً ويحرِّمونه عاماً ليواطئوا عِدَّة ما حرَّم الله" والتفسير أن الذي كانوا يفعلونه في الجاهلية من تحريم أربعة أشهر من السنة عددًا لا تحديدًا بأسمائها، فيؤخرون بعضها أو يقدِّمونه ويبدلون مكانه من الأشهر حسب هواهم، إن ذلك زيادة في الكفر، يضل الشيطان به الذين كفروا، يحلون الشهر الذي أخروا تحريمه عامًا، ويحرمونه عامًا؛ ليوافقوا عدد الشهور الأربعة.
ولا علاقة بين النسيء الوارد في الآية، والشهر المقوم الذي يسمى هو أيضاً "النسيء" ويجب إعادته للسنة "الهجرية" حتى تكف عن الدوران بنا وتثبت مع فصول السنة ككل التقاويم القمرية بالأرض حتى في الصين، ويضيق المجال عن عرض تاريخ التقويم الشمسي "الميلادي"، وخلاصته حرص العقل الغربي على تتبع الفروق الضئيلة حتى ينضبط التقويم تماماً مع دوران الفصول الموسمية، بينما يزعم سدنة الخطاب الديني صاحب المفاهيم المتحكمة في العقل عندنا أن دوران الشهور الهجرية مع الفصول ابتلاء من الله، وأن أجر الصوم والحج على قدر المشقة، وهذا الكلام محض تبرير، وعزوف عن الحقائق الفلكية في دوران الأرض والشمس والقمر المنظبط لفتافيت الثانية، ويحتاج تقويم التقويم الهجري لعمل مؤسسي مرتبط أساساً بدار الإفتاء، والأزهر، والسعودية "لأجل الحج"، ولو لديهم مرونة وتطور لجمعوا المتخصصين وفوضوهم للتغيير؛ لكننا لكثرة ما مر بنا نعرف مقدماً أن هذا الطرح مرفوض من حيث المبدأ جموداً وعناداً واستكباراً، وطلباً للعسر واجتناباً لليسر.